أكّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنّ التوقيع الممهور على رسالة معايدة يُعتقد أنّه أرسلها في 2003 إلى رجل الأعمال المنتحر جيفري إبستين المتّهم بارتكاب جرائم أخلاقية ونشرتها المعارضة الديمقراطية «ليس توقيعي». وقال ترامب للصحفيين «هذا ليس توقيعي ولا هذه طريقتي في الكلام. كل من يتابعني منذ فترة طويلة يعرف أنّ هذه ليست طريقتي في التعبير. هذا سخيف». وهذا أول تعليق من الرئيس على هذه القضية منذ نشر هذه الرسالة. وأتى نفي ترامب بعد أن أعلن البيت الأبيض أنّه يؤيّد الاستعانة بخبراء خط اليد لدحض التواقيع المنسوبة إلى الرئيس في هذه القضية التي تسبّب إحراجاً كبيراً للإدارة الجمهورية. وشدّدت المتحدثة باسم