أبوظبي: «الخليج» شهد معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية 2025، حضوراً لافتاً جمع بين عبق التراث وشغف الأجيال الجديدة، حيث برزت عائلات ارتبط اسمها بالصقارة وحرصت على نقل هذه الهواية الأصيلة من الآباء إلى الأبناء. وفي هذا المشهد التراثي، خطف الأضواء طفل لم يتجاوز التاسعة من عمره، ليؤكد أن عشق الصقور يمكن أن يبدأ في سن مبكرة، وأن الصقارة أسلوب حياة. وفي أروقة المعرض التي جمعت الجد والأب والابن، برزت الحكاية المتوارثة جيلاً بعد جيل، لتكشف أن الصقارة ليست مجرد موسم، بل ممارسة راسخة. وقال الطفل حمد جاسم الحمادي، (9 سنوات): «متواجد في معرض الصيد والفروسية، ليكتمل شغفي المرتبط بالطير، فشهدت على ولادته