
ليست المرة الأولى التى تشهد العلاقات الفرنسية الإسرائيلية هذا النوع من التوتر وملف معاداة السامية كان دائما متواجدا فى الخطاب الإسرائيلى فى سياق حساس بشكل خاص لأن فرنسا موطن لأكبر جالية يهودية فى أوروبا الغربية، ويبلغ عدد أفرادها نحو 700 ألف شخص كلهم مؤيد لإسرائيل، فضلاً عن تواجد أكبر جالية عربية إسلامية فى أوروبا أكثر من 15 مليون نسمة، كلهم مؤيدون لمصير الفلسطينيين ومتضامنون مع أهل غزة.