
الواقعة أكدت أن هذه المحاولات اليائسة لن تنجح في التأثير على مكانة مصر الدبلوماسية الراسخة، ولا على دورها المحوري في المنطقة.
فالقاهرة ماضية في أداء رسالتها التاريخية كداعم رئيسي لاستقرار الشرق الأوسط، وركيزة أساسية في مساندة الشعب الفلسطيني، ما يجعلها طرفًا لا غنى عنه في أي معادلة سياسية أو إنسانية تخص المنطقة.