وهل تكون السعادة الأبدية في قبلة!؟

albawabhnews.com
منذ 3 ساعات
رواية بعد القهوة ليست مجرد عمل ينتمي إلى أدب السيرة أو التكوين، بل هي مرآة لرحلة عقل وروح وجسد عبر أربعة عقود، تقاطعت فيها الذاكرة الشخصية بالتاريخ الثقافي والاجتماعي لمصر. في الرواية ثلاثية يُقدّمها الدكتور عبد الرشيد محمودي كعمل روائي ناضج، شديد الثراء، ينقل القارئ من أزقة قرية مصرية غارقة في الأسطورة، إلى مدن القناة النابضة بالتوتر والتحول، ثم إلى فيينا، العاصمة الأوروبية الهادئة، حيث تتجل