لا عجب أن يُطالب نواب نظام العسكر الجزائري بوساطة تركية للإفراج عن مرتزقة محتجزين في سوريا، فالحكومة الجزائرية الفاشلة لم تعد قادرة حتى على حماية أبنائها، بعد أن أهدرت كل أدواتها الدبلوماسية في دعم الميليشيات والإرهاب تحت ستار "القضايا العادلة". إنه نظامٌ مهووس بالتدخل في شؤون الآخرين بينما يعجز عن إدارة أبسط ملفاته، نظامٌ […]