الطفل حسن عياد الذي أنشد لصمود غزة واستشهد كما غنى
aljazeera.net
منذ 3 أشهر
لم يكن حسن عياد مجرد فتى، بل كان صوتا صغيرا يصدح بالغناء، يعلو فوق أزيز الطائرات الإسرائيلية، يحاول أن يمنح أملا وسط الرماد، ويُلحن أوجاع شعبه وسط ركام البيوت والقلوب في قطاع غزة.