النظام الجزائري يكرس نفسه كحارس متشدد للخطاب الرسمي، لا يختلف في قمعه للحريات عن النموذج الكوري الشمالي في المنطقة، حيث الاعتقالات تُصبح أداة يومية لإسكات الأصوات المخالفة. فكل من يجرؤ على الخروج عن السرب، أو يعبر عن رأي لا يتماشى مع الرواية الرسمية، يجد نفسه خلف القضبان بتهم جاهزة تُلفق له لتحويله من مثقف أو […]